وداد حمدي
انتهت حياة بعض نجوم الفن نهايات مأساوية.
تنوعت النهايات المأساوية ين مرض وفقر وإفلاس.
علي الكسار
بسبب الفقر انتهت حياته نهاية مأساوية.
في أعوامه الأخيرة، تجاهله المخرجون والمؤلفون.
اضطر لقبول أدوار صغيرة للإنفاق على أسرته.
توفي بالقصر العيني فوق سرير متواضع بغرفة درجة ثالثة.
عبد الفتاح القصرى
أصيب بعمى مفاجيء على خشبة المسرح.
هجرته زوجته وطلبت الطلاق.
قامت بخداعه واستولت على كل أمواله.
تزوجت من شاب كان يتبناه " القصري".
اضطر إلى السكن في غرفة تحت بير السلم.
أودع أحد المستشفيات وتوفي عن عمر يناهز 58 عاما.
زكي رستم:
لم يكن لديه أصدقاء سوى سليمان نجيب، وعبد الوارث عسر.
عاش بمفرده في شقة بعمارة يعقوبيان بشارع 26 يوليو بالقاهرة.
على مدار 30 سنة آنس وحدته خادم عجوز.
عانى في أوائل الستينيات من ضعف السمع.
فقد حاسة السمع تماما في آخر أيامه.
اعتزل التمثيل نهائيا عام 1968، وابتعد عن الناس.
ميمي شكيب:
قدمت نحوا 160 فيلما تميزت فيها بأدوار الشر.
تم تهميشها بعد قضية الرقيق الأبيض أو الدعارة.
في آخر حياتها تقدمت بطلب لصندوق معاشات الفنانين.
أُودعت بإحدى المصحات النفسية بضعة شهور.
عام 1983 ألقيت من شرفتها وسجلت القضية ضد مجهول.
عبد السلام النابلسي:
أمتع الناس بأفلامه ونهايته كانت تعيسة.
تعرض لعدة أزمات أدت لرحيله بشكل مأساوي.
لاحقته الضرائب فترك مصر وعاد إلى لبنان.
لاحقته آلام المعدة التي أخفاها عن الجميع.
بعد إفلاسه منع نفسه عن الطعام وازدادت حالته سوءا.
نقل للمستشفى عام 1968 فتوفي في الطريق.
أمين الهنيدي
نهايته مشابهة لنهاية عبد السلام النابلسي.
عانى من الفقر والمرض حيث أصيب بالسرطان.
أنفق أمواله على العلاج.
لم تستطع أسرته دفع الفاتورة فتحفظت المستشفى على الجثة.
المخرج نيازي مصطفى
أخرج فيلم "البحث عن فضيحة" وانتهت حياته بصورة متشابهة.
عثر عليه مقتولا داخل شقته بالجيزة.
علاقاته النسائية المتعددة صعّبت الوصول للجاني.
قيدت القضية ضد مجهول.
وداد حمدي:
أشهر من قدمت دور الخادمة في السينما المصرية.
اتصل عليها ريجيسير بحجة أنه سيقدم لها دورا في أحد الأفلام.
طعنت في المطبخ أثناء إعدادها مشروب له.
لم يجد سوى 200 جنيه في المنزل.
أنور إسماعيل وجرعة مخدرات:
في 1989، عثر على جثته داخل شقة بالسيدة زينب.
الجثة كانت متعفنة وقت العثور عليها.
الجثة كانت عارية تماما وثارت شكوك حول ليلة ساخنة.
السبب الرئيسي للوفاة جرعة هيروين زائدة.